واقع تطبيق التربية الصحية في الأوساط المدرسية
Résumé
نستخلص أن للتربية الصحية أهمية كبيرة في حياة الفرد والمجتمع، ذلك أن الطفل السليم هو مواطن أكثر كفاءة في حياته وفي خدمة مجتمعه، والمجتمع السليم أقدر على تحقيق آماله وطموحاته و مواجهة مشكلاته وتحدياتها.
وعليه فهي مسؤولية جميع الجهات في جميع النواحي، لذا تبقى لائحة منظمة الصحة العالمية لتحسين وتطوير الصحة هي المرجع الأول والأساسي لجميع المسؤولين والقائمين على تحسين وتطوير التربية الصحية محليا وعالميا.
Nous concluons que l'éducation de santé possède une grande importance dans la vie de l'individu et de la société. Ainsi, l’enfant en bonne santé est un citoyen plus efficace dans sa vie et pour sa société, et une société saine est plus en mesure de réaliser ses espoirs et aspirations, de faire face à ses problèmes et défis.
En conséquence, c’est une responsabilité de toutes les parties, à tous égards. La résolution de l'Organisation mondiale de la Santé (OMS) pour l'amélioration et le développement de la Santé demeure la première et principale référence pour tous les responsables et personnes engagés à l'amélioration et le développement de l'éducation de santé au niveau local et international.
Téléchargements
Références
(2) بهاء الدين إبراهيم سلامة: الجوانب الصحية في التربية الرياضية، دار الفكر العربي، القاهرة،2001، ص 42.
(3) أمل موسى زهران: مدىاكتساب طلبة المرحلة الأساسية العليا في الأردن لمفاهيم التربية الصحية في كتب العلوم وفي برنامج الصحة المدرسية العالمي المعاصر واتجاهاتهم نحوها، أطروحة دكتوراه الفلسفة غير منشورة ، كلية الدراسات التربوية والنفسية العليا، جامعة عمان العربية للدراسات العليا ،2009،ص1.
(4) يوسف كماش: الصحة والتربية الصحية،دارالخليج،عمان، الأردن،2009 ،ص 33.
(5) محمود بستان: مناهجالتربيةالصحية، درا القلم، الكويت، 1981، ص 13.
(6) خالد وليد السبول:الصحة والسلامة في البيئة المدرسية،دار المناهج للنشر والتوزيع،الأردن،2005، ص20.
(7) سلوى عثمان الصديقي، السيد رمضان: الصحة العامة والرعاية الصحية من المنظور الاجتماعي، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية،2004،ص 55.
(8) أمل موسى زهران: مرجع سبق ذكره، ص 2.
(9) على محمد زكي، التربية الصحية،منشورات ذات السلاسل، الكويت، ص 43.
(10) إبراهيم وجيه محمود وآخرون:الصحة المدرسية والنفسية للطفل،مركزالإسكندرية للكتاب،القاهرة،2000،ص 347.
(11) بهاء الدين إبراهيم سلامة: مرجع سبق ذكره، ص 121.
(12) إبراهيم وجيه محمود و آخرون: مرجع سبق ذكره، ص 349.
(13) المرجع لسابق، ص 351.
(14) ربيعة حواج، صليحة هاشمي: مرجع سبق ذكره، ص ص 17-21.
(15) محمود بستان: مرجع سابق، ص 128.
(16) إبراهيم وجيه محمود و آخرون: مرجع سبق ذكره، ص347.
(17) عيسى غانم: الصحة العامة، دار اليازوري العلمية للنشر والتوزيع،الأردن،1997، ص 304.
(18) بسام عبد الرحمان المشاقبة: الإعلامالصحي، دارأسامةللنشروالتوزيع، الأردن، 2012 ، ص 100.
(19) سلوى عثمان الصديقي: مدخل في الصحة العامة و الرعاية الصحية والاجتماعية، المكتب الجامعي الحديث، الاسكندرية، 1999، ص61.
(20) عيسى غانم:مرجع سبق ذكره،ص305.
(21) حسين عبد الحميد رشوان: دور المتغيرات الاجتماعية في الطب والأمراض، دراسة في علم الاجتماع الطبي، المكتب الجامعي الحديث، 1999، ص 272.
(22) سرور أسعد منصور: الصحةوالمجتمع، الدار العربية للكتاب، تونس،1987، ص 33.
(23) محمد عصام طربية،شادي أحمد أبو خضرا: أساسيات علم الاجتماع الطبي،دار حمورابي للنشر والتوزيع، الأردن، 2009، ص 132.
(24) يوسف كماش: مرجع سبق ذكره، ص 34.
(25) أحمد محمد بدح، أيمن سليمان مزاهرة، زين حسن بدران: الثقافة الصحية،دارالمسيرة، الأردن،2008، ص45.
(26) ربيعة حواج، صليحة هاشمي: مرجع سبق ذكره، ص14.
(27) حسن بن محمد حسن القرني:دور الإدارة المدرسية في تحقيق أهداف التربية الصحية لطلاب المرحلة الابتدائية بمدينة الطائف، المملكة العربية السعودية، جامعة أم القرى،كليةالتربية، قسم الإدارة التربوية و التخطيط، 2008،ص44.
(28) محمد السيد الأمين وآخرون: الأسس العامة للتربية الصحية، دار الغد للنشر والتوزيع، عمان، الأردن، 2004،ص17.