تركيب المدح والذم من منظور وظيفي
Résumé
يسعى هذا المقال إلى تسليط الضوء على تركيب المدح والذم بوصفه تركيبا إفصاحيا، له أبنيته التي تعد الخالقة عمودها الأساس، كما يتعرض إلى اختلاف النحويين حول صيغه بإدراجها ضمن خانتي الاسمية أو الفعلية في حين أن صيغ المدح والذم تندرج ضمن ما يطلق عليه خالفة المدح والذم، هذه الأخيرة تشترك في سمات تميزها عن أقسام الكلم العربي الثلاثةCet article tente de mettre en évidence les deux notions louange et blâme à partir de certain nombre de questions :
Est-ce que la querelle des grammairiens sur ces deux points même à donner des résultats efficaces à la divulgation de ce procédé de la langue ?
Où peut-on la remplacer par l’opposition des grammairiens de Basra et de Kufa ; de tout ce qui est en relation étroite avec la langue ?
Peut-on mettre à part la conception ancienne sur ce procédé dans le but de décomposer ses sens d’une manière détaillée ?
Références
(62): ينظر: معاني النحو، 4/309.
(63): ينظر: اللغة العربية معناها ومبناها، تمام حسان، عالم الكتب، القاهرة، ط4، 1421هـ-2001م، ص 115.
(64): النحو العربي نقد وبناء، ص 108.
(65): المرجع نفسه.
(66): ينظر: اللغة العربة معناها ومبناها، ص 117-118.
(67): الألفية، ص 39.
(68): لقد اختير أن تعرب (ما) في قول القائل مثلا: نعما هي، أداة مركبة مع الخالفة، وما بعدها مسند إليه، وقال به قوم وأجازه الفراء. ينظر: شرح الأشموني، 2/289.
(63): ينظر: اللغة العربية معناها ومبناها، تمام حسان، عالم الكتب، القاهرة، ط4، 1421هـ-2001م، ص 115.
(64): النحو العربي نقد وبناء، ص 108.
(65): المرجع نفسه.
(66): ينظر: اللغة العربة معناها ومبناها، ص 117-118.
(67): الألفية، ص 39.
(68): لقد اختير أن تعرب (ما) في قول القائل مثلا: نعما هي، أداة مركبة مع الخالفة، وما بعدها مسند إليه، وقال به قوم وأجازه الفراء. ينظر: شرح الأشموني، 2/289.
Comment citer
كـادة, ليلـى.
تركيب المدح والذم من منظور وظيفي.
Sciences humaines, [S.l.], v. 22, juin 2016.
ISSN 1112-3176.
Disponible à l'adresse : >https://revues.univ-biskra.dz./index.php/sh/article/view/978>. Date de consultation : 25 déc. 2024
Rubrique
Articles